انا دلوقتي مشترك مع واحد هو مشترك مع **** نت وموزع لناس تاني كتير حوالي 200 واحد طريقة دخولك للنت من عنده انك تسجل برقم ******ك معاه وتدفع من 50 الى 100 جنيه كمثال في الشهر انا قدرت اني استغل طريقة تسجيل الدخول ب***** ******** اناس اخرين (تمكنت من معرفتها بواسطة عدة برامج) واقوم بتسجيل الدخول عنده كانني ذلك الشخص مثلا انا ""فلان""ورقمي 1234 وهناك واحد اخر مسجل معاه اسمه ""فلان 2""ورقمه 4321 ففي خانة تسجيل الدخول ادخل انا بدلا من 1234 ادخل 4321 واستخدم الانترنت عن طريق فلان 2 بدون ان ادفع زيادة ولا قرش --في الوقت الحالي-- فطلبت فتوى من دار الافتاء ومن مجمع الازهر فلم يفيدوني بالاجابة انا اعرف الان انه لا يجوز ان افعل ذلك وانه يندرج تحت اكل اموال الناس بالباطل ولكن يقول الاسلام "*"الضرورات تبيح المحظورات ""* وانا الان مضطر لانني لا يمكننى تحمل كلفة النت حاليا ولكنني سأسدد كمية المال التي استهلكتها في النت من الاخرين (بدون علمهم) كصدقة ((لعدم معرفتي بهم)) ولكنني لن اتمكن من سداد المبلغ حتى مرور عامين اخريين على الاقل لانه بعد عامين سامتلك مالا وراتبا جيدا باذن الله اما الان فانا لا امتلك شيئا فهل يمكنني ان استهلك النت الان من هؤلاء الاشخاص ثم دفع المال لاحقا لانني مضطر الان ام لا يمكنني حسب شريعة الاسلام وان لم يكن يمكنني ذلك فكيف ان الضرورات تبيح المحظورات ارجو الرد بالافادة وللنقاش انا جاهز وللمزيد من المعلومات سوف اخبركم بمجرد طلبها ارجو المساعدة الان
أكثر...
أكثر...