تَرَنُو بِحَنُوٍ لطائِرِ وٍتُسَقِي وُرُوَدَ الحُبِ َدمَعَها العَفَرَاء وَرَد يُزِينَ شُرُفَةَ فَتَاَة .تُسَقِيِهِ حُبها مَعَ كُلِ قَطَرَةِ مَاَء... وماتَزَالَ تَهَفُو لِذَاكْ السبيل الجَمِيلْ المُفعم أُنسًا وعذوبةمُسَتَبضطِئَةَ قُدومَ عَاَبِرليأخذها نَحَوَ ذَاك الشّرقَ البَعِيدّفَيُصّبِحَ الَصَبَرَ جَمَرا نَصّطَلِيهِويتأوَهَ الألَمَ لِيَصطّنِعَ الأمَلَ جَمَالًا ساحرًاو تَتَلون بِلَونَ الغْروبِ كَرمًا وإصغاءَفقد أعدّت العدّة لِذاكَ الغائِب غَدَهُ .. كَمَا السَينُ سعادةً وكأن سَنِيَها العشرينكُتِبَتَ شَقَاءوَضَعَتَ الدفتر هُنا والقلَب هُناك والقلم بين حفيف وُرِيقاتٍ ترفض السّكَونْ فَتُبَعْثِرَهَا شِيْنَ الشَجُونْويُخِيفُهاَ نُونَ النّدَامْة ويُمَزِقهَا جِيْمَ الجَفَاءَحُلَمَاً أنْ تَرِدَ يَنْبُوعَ السَّعَادةإسِتِراحَةٌ ِللقَلَبِ للنَّفَسَ والأنَّفْاسَ لِيَكُفَ العَابِرُ عَنَ المَسِيرَويَكُوْنَ لِلخَادِرَة فِيّ القَلَبَ هَوَدَجَ إتكاءَ إذَ أشَرَقَت للمُنعىَ بَعَدَ التِيِه شَمَسٌ مِنَ نَافِذَةِ العَنَقَاء
أكثر...
أكثر...